للأم
أو الأب دور مهم جداً في تعليم الطفل، في مراجعة دروسه وإيصال المعلومات
التي لم تصل إليه من معلمِه في المدرسة، فعلى الأم أن تتخذ أساليب عديدة
لتعليم طفلها ولعلّ أهمها:
تحببه إلى الدراسة بربطها بشيء من اللعب، كاستخدام لعبته المفضلة من أجل تعلم العد مثل أن تضع سيارته المفضلة في آخر الغرفة وتخبره أنّه بإمكانه أن يصل إليها إذا كتب الأرقام من 1 إلى 20 مثلًا، أو عندما يحفظ الفقرة المطلوبة في درس القراءة.
عامل التحفيز المهم في العملية التعليمية؛ فيجب على الأم أن تحفز طفلها بجوائز من النوع الذي يفضله وألّا تعطيه هذه الجوائز إلّا إذا أتم الجزء المتفق عليه من الدروس؛ وذلك لأنّ الطفل ذكي برغم جهله فهو إذا تلقى شيئًا بمقابل عمل معين سيعتمد العمل الذي قام به لا العمل المشروط، وبالتالي ستواجه الأم إشكالية في أن تقنعه بأنّه لم يتم دروسه بعد.
إدخال أسلوب التدريس من خلال الطعام، مثلًا أن تصنع الأم فطيرة على شكل رقم، أو أن تزين طبق الطفل بأرقام أو أحرف معينة بالكاتشب أو الكريمة، وقبل أن يبدأ بالأكل تطلب منه أن يقرأ الكلمة أو الحروب الموجودة وأن يربط الكلمة بشيء يعرفه، أو أن يضع الكلمة في جملة مفيدة.
التدريس بالتمثيل فكثيرة هي الأشياء التي لا تسعها خيال الأطفال إلّا إذا رأى الشيء أمامه، أو مثل شيئاً يقاربه، فيجب على الأم الاهتمام بهذا الجانب، وعدم تلقين طفلها المعلومات للحفظ فقط، مثلًا عن أجزاء النبات بإمكانها إحضار نبتة صغيرة وشرح مكوناتها أمامه وتجعله يمسك بها ويتأملها، وبالنسبة لجسم الإنسان أن تجعله يتأمل في أعضاء جسمه، وعدد العظام في اليد والأصبع والرِجل مثلًا، وأن تقوم بعملية تمثيلية أو مسرحية لدورٍ ما كالتمثيل دور الطبيب، أو المعلم، أو الطيار.
تحببه إلى الدراسة بربطها بشيء من اللعب، كاستخدام لعبته المفضلة من أجل تعلم العد مثل أن تضع سيارته المفضلة في آخر الغرفة وتخبره أنّه بإمكانه أن يصل إليها إذا كتب الأرقام من 1 إلى 20 مثلًا، أو عندما يحفظ الفقرة المطلوبة في درس القراءة.
عامل التحفيز المهم في العملية التعليمية؛ فيجب على الأم أن تحفز طفلها بجوائز من النوع الذي يفضله وألّا تعطيه هذه الجوائز إلّا إذا أتم الجزء المتفق عليه من الدروس؛ وذلك لأنّ الطفل ذكي برغم جهله فهو إذا تلقى شيئًا بمقابل عمل معين سيعتمد العمل الذي قام به لا العمل المشروط، وبالتالي ستواجه الأم إشكالية في أن تقنعه بأنّه لم يتم دروسه بعد.
إدخال أسلوب التدريس من خلال الطعام، مثلًا أن تصنع الأم فطيرة على شكل رقم، أو أن تزين طبق الطفل بأرقام أو أحرف معينة بالكاتشب أو الكريمة، وقبل أن يبدأ بالأكل تطلب منه أن يقرأ الكلمة أو الحروب الموجودة وأن يربط الكلمة بشيء يعرفه، أو أن يضع الكلمة في جملة مفيدة.
التدريس بالتمثيل فكثيرة هي الأشياء التي لا تسعها خيال الأطفال إلّا إذا رأى الشيء أمامه، أو مثل شيئاً يقاربه، فيجب على الأم الاهتمام بهذا الجانب، وعدم تلقين طفلها المعلومات للحفظ فقط، مثلًا عن أجزاء النبات بإمكانها إحضار نبتة صغيرة وشرح مكوناتها أمامه وتجعله يمسك بها ويتأملها، وبالنسبة لجسم الإنسان أن تجعله يتأمل في أعضاء جسمه، وعدد العظام في اليد والأصبع والرِجل مثلًا، وأن تقوم بعملية تمثيلية أو مسرحية لدورٍ ما كالتمثيل دور الطبيب، أو المعلم، أو الطيار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق